السادي سيف الملك والممرضة زمن نيج وكتل عنف وتعذيب

  السلام عليكم. 


انا السادي سيف الملك اشتغل في احد المراكز الحكومية الصحية معي في نفس المركز بنت اسمها زمن ممرضة في المركز الصحي 


زمن قصيرة بعض الشيئ سمراء البشرة متوسطة الحجم كذالك كثيرة الضحك والمزاح في المركز عمرها 32 سنة 


متزوجة ولديها 3 اطفال ولد وبنتين تعرفت على زمن عندما انتقلت الى مركزنا في احد ايام الصيف الحارة ومنذ اليوم الاول اعجبتني فقد كانت خفيفة الدم منذ اليوم الاول ذهبت الى غرفتها وطرقت الباب ودخلت عليها وباركت لها على قدومها الينى والعمل معنى فشكرتني هي بدورها. مر اكثر من شهر ولم يكن بيننا سوى آلُـۜسـۨۚ(✋)ــِۖلُأمٌ والابتسامات حتى رايتها ذات يوم وهي تمر من جانب باب غرفتي فناديتها اتت وجلست على كرسي بجوار مكتبي فقلت لها قبل ان تنطق بكلمة لماذا تبقين وحدك في كل يوم في غرفتك تعالي واجلسي معي نتحدث لقضاء الوقت حتى تنتهي ساعات العمل ابتسمت وقالت ما زلت جديدة وانا خجولة بعض الشيء فالجميع ما زالو جدد بالنسبة لي فقلت لها اذا اكسري حاجز الخجل واجلسي هنا ثم جلبت لها كاس من الشاي وشربنا مع بعض ونتسامر في الكلام وتكاد الابتسامة لا تفارق وجهها الجميل. 


مرت اسبوعين وهي تاتي في كل يوم وتجلس في غرفتي حتى طلبت ذات يوم حسابي على الانستقرام لم ابدي اعتراضي فوافقت بذالك فبدات بالاتصال بي وارسال بصمات صوتية بعد الدوام فعرفت انها مهتمة بي وانا بدوري بدات بالاهتمام بها. فانا زير النساء ولي علاقات كثيرة حتى ان قصصي التي اكتبها منتشرة بشكل كبير على التواصل الاجتماعي في جميع انحاء الوطن العربي 

بعد عدة ايام بدات اسئلها عن زوجها واطفالها وعن حياتها الشخصية وقد اجابتني دون تردد حتى احسست بها انها محرومة من ناحية الجنس فقد عرفت ان زوجها يعاشرها في كل يوم لاكن دون فائدة من ذالك تقول زوجي بارد في علاقتة معي ويوم سعدي لو تاخر اكثر من 5 خمس دقائق في علاقتة معي رغم ذالك يمارس معي في كل يوم احيانن مرتين في اليوم فقلت في نفسي ستحب علاقتي معها فانا في كل علاقات عنيف وشرس اترك البنت تقذف وترجف اكثر من 20 مرة في الساعة حتى ان بعضهن لا يتحملن ما اقوم بة فتلك التلي تنسحب وتلك التي تفقد وعيها لم افق من تفكيري الى على صوتها الذي افاقني من غفلتي فقالت اين سرحت في خيالك فقلت لها كنت افكر فيك فضحكت وغيرت ذالك الموضوع. 

بدات في ارسال بعض الفديوهات الرومانسية لها تراهن لاكن لا تجيب عليهن حتى اتا يوم الاحد اول يوم دوام في الاسبوع اتت كالعادة لغرفتي وجلست مقابيلي وبدانى بالحديث مع بعض فبدات اتحدث معها عن تلك الفديوهات التي ارسلتها على الانستقرام فقالت وهي خجلة جميلة لا باس بهى فعرفت ان الامر راق لها وتريد ذالك معي فقلت لها حسنن انا لا احب مثل هذة الفديوهات استغربت من كلامي وقالت اذن ماذا تحب ولماذا ارسلت هكذا لي اذا لم تكن تحب هكذا فديوهات فقلت لها سوف اجيب عليك اليلة على الانستقرام فقالت حسنن كمى تريد لك ذالك اتى اليل فوجدت 23 رسالة وهي تسئل عني 

لم اجب عليها وقمت بارسال فيديو سكس عنف وتعذيب لي انا واحدى الممرضات معنا في نفس المركز هي تعرفها جيدا شاهدت الفيديو ولم تجب في اي رسالة اتا اليوم الثاني ولم اجدها في الدوام سئلت عنها فقالو لي مجازة لم اهتم واكملت يومي كالعادة حتى اتا اليوم الثالث التي اتت زمن فيه لم تاتي لغرفتي كالعادة فلم اهتم لذالك حتى اصبحت الساعة 10 صباح فسمعت خطوات اعرفها جيدا قادمة نحو باب غرفتي واذا بها زمن تاتي وتقول صباح الخير ثم تجلس امامي فقلت صباح النور والعافية سئلتها لماذا لم تاتين في الامس فقالت متعبة بعض الشيئ قلت حسنن ما رايك في الفيديو فقالت لا اصدق هل هاذه (....) التي معنا في العمل فقلت نعم فبقينى نتكلم كل شيئ على المكشوف بالكامل حتى تواعدنى على يوم نستمتع بة معن في فراش واحد. فجاء الموعد بع اسبوع من التخطيط في بيتي. حيث افرغت بيتي. ثم هي خرجت من بيتها للعمل لاكن انا اخذتها من بيتها الى بيتي مباشرة واخذنا اجازة لكل منى في العمل وصلنى الى البيت ودخلنا كانت ترتدي تلك الفستان الازرق الجميل كانها عروسة في ليلة دخلتها واضعة قليلا من المكياج الخفيف يتلائم مع سمارها اقفلت الباب ودعيتها الى المطبخ شربنى عصير مع بعض وقد كانت خجولة وخائفة جدا بدات بتعويدها على الامر واخذت بيدي تلمس يداها ثم بدات بلمس شفتاها وصدرها ورقبتها حتى رايتها بدات بالذوبان بين يداي تقربت منها اكثر فاذا بها اغمضت عيناها وغاصت بعالم الشهوة اخذت بلساني اتذوق شفتاها الجميلتين رويدا رويدا حتى اخذت هي بدورها تتفاعل معي وتقبلني ايضا ثم بدات يدها تنزل على زبي وهي تحاول اخراجة بسرعة امسكت يدها وقلت لها ليس بهذا السهولة لم ترد علية ابدا بدات انا باخراج صدرها ثم جلعتها تستلقي على بطنها وانا جالس بجوار راسها رايت تلك الموخرة السمراء الجميلة وهي مغطاء بذالك الفستان الازرق الخفيف وضعت يدها على زبي فاخذت تتفاعل وتخرج زبي من البنطرون اما انا فقد غاصت يدي في موخرتها ويدي الاخرى ازالت حجابها حتى خرج شعهرها الاحمر الامع بدات هي بوضع زبي في فمها واخذت تمصة لاكن لم تكن جيدة ابدا فتحت بيداي موخرتها حتى رايت فتحتها الضيقة نعم رايتها وانا اعرف جيدا في تلك الامور عندما رايتها عرفت انها لم يلمسها احد في تلك الموخرة فرحت لذالك فبدات بادخال اصبعي الوسط قليلا فبدات بالتلوي تحتي لاكن ما زالت تمص زبي كانها مصاصة 🍭 ترفض تركها ادخلت اصبعي بالكامل ثم تركتة قليلا ليتوسع فامسكت شعرها بيدي الاخرى وبدات بالضغط على راسها ليدخل في فمها فبدات بالاختناق والغص حتى اخرجتة فضربتها بقوة على موخرتها فطبع كف يدي على موخرتها وقد صرخت بقوة من الالم امسكت شعرها بقوة واخذتها على الحمام مباشرة اخلعت جميع ثيابها وجلبت حبلا ربطت يداها في شباك الحمام وتركت موخرتها بتجاهي جلبت ذالك الحزام الذي استخدمة في ترويض كلباتي فبدات بضربها وهي تصرخ ما زادني صراخها الى متعة فرايتها ترجف وتنتشي بقوة لولا ربطها بالحبل لكانت سقطت على الارض فارجلها لم تستطع حملها لانها كانت ترجف بقوة بدات من جديد بادخال اصبعين في موخرتها وانا ادخل واخرج حتى تتسع فتحتها اما هي فقد استمرت بالرجف ولم تقول اي كلمة سوى اااااه ااااه ااااااااه فقد كانت اهاتها جميلة جدا اخرجت اصابعي ووضعت قليلا من الشامبو على زبي وبدات بادخالة في موخرتها فبدات تلك الموخرة الجميلة باستقبال زبي الكبير رويدا رويدا فبدات بالصراخ وطلبت مني اخراجة امسكت بذالك الفم بيدي وبيدي الاخرى امسكت وسط بطنها حتى لا تفلت مني دخل راس زبي فقط ثم بحركة واحدة ادخلتة بقوة بالكامل حتى احسست بخصياني ترتطم بمهبلها وهي بددات بالصراخ والتحرك فتحركت معها بقوة وبدات باليلاج والاخراج وانزلت يدي على مهبلها فاخذت اداعب مهبلها وخصوصن نقطة جي سبوت فبدات بالرجفات والتلوي بقوة حتى انني لم اسيطر على تحركاتها فهي كانت اكبر مني عمرن وحجمن فتركت فمها لانني كنت اخنقها فبدات بالتوسل بتركي لها لاكن استمررت بالتحرك بقوة وزدت من مداعبتي لمهبلها حتى قالت ساتبول ساتبول اتركني ساتبول لم اتركها ابدا. حتى بدات بالتبول وقذف ماء شهوتها بقوة اغرقت الحائط وارجلها ثم كانها هلكت فسقطت مستندة على الارض تتنفس بقوة اما انا فمى زال زبي في موخرتها ينبض كالقلب داخلها لم اتحرك حتى تركتها تعيد نفسها من جديد نضرت لي بنضرة لا استطيع وصف جمال عينيها وشهوتها حتى انني لم استطع مقاومة تلك النضرة فقبلت شفتاها بقوة حتى اخرجت الدماء من تلك الشفتين فقالت هل انتهيت اريد ان ارتاح ضحكت وقلت لها لم تمر اكثر من نصف ساعة فقالت نص ساعة كافية معك لاشباعي فقلت اذا انتي اكتفيتي انا لم اكتفي فقالت وهل لديك القدرة للمزيد وانت قذفت منذ لحضات ضحكت وقلت يا كلبة انا لم اقذف بعد لو قذفت لكانت موخرتك الان تشتعل في نيران حليبي الحار فضحكت بهدوء وقالت يا ويلي ماذا فعلت انا بنفسي وجدت فحلا لا يقتنع في نص ساعة وفوق ذالك لم يقذب بعد لم اجبها فبدات بالتحرك ونيك موخرتها بهدوء قليلا فقالت هل تحبني فقلت نعم فقالت اذا ارجوك اخرجة قليلا لارتاح ثم نعود الية فقبلتها وقلت اذا تعالي ومصية لي حتى اعلمك كيف تبتلعينة بالكامل ارخيت حبالها وجلست على ركبتيها امامي فاخذت تمص زبي بقوة وهي تحاول ادخالة حتى الوسط ثم تخرجة فبدات انا ايضا بدوري اضغط على راسها حتى يدخل اكثر فبدات هي بالاختناق والسعال حتى بداء كحل عينيها يسيل على ذالك الوجه الجميل نمت انا على ضهري وطلبت منها ان تدخل زبي في مهبلها هذة المرة فادخلتة بالكامل بسهولة من كثرة افرازاتها وشهوتها ثم نامت هي ايضا من لم يفهم هذه الحركة الجديدة في السكس يعني اصبح راسها بجوار ارجلي اخذت تقبل وتمص ارجلي وزبي في كسها ويدي تلعب في موخرتها اخذت بالتحرك في مهبلها وموخرتها معا كان مهبلها حارا جدا جدا خصوصن في هذه الحركة الجديدة لم تمر اكثر من 10 دقائق حتى بدات انا بالقذف في كسها الحار فبدات بالتحرك وارادت النهوض من فوقي حتى لا اقذف لاكن وضعت ارجلي على ضهرها وامسكت بها جيدا فبدات بالتوسل باخراجة وعدم القذف في داخلها خوفن من الحمل حتى قذفت بالكامل في مهبلها تركتها ترتعش قليلا ثم هدات فاخرج زبي ونمت بجوارها وشفتاها ما زالت ترتجف قليلا فقالت ماذا فعلت هل تريد الانجاب مني فضحكت وقلتلا عليك انسي هذا الموضوع فسكتت تركتها لترتاح قليلا ثم نهضت وجلست بجوار موخرتها وهي مستلقية ع بطنها فرايت تلك الفتحى التي كانت صغيرة كيف تحولت الى مغارة مغطاء ببخار الماء الحار وذالك المهبل الذي يذرف دموع السعادة دون توقف ✋ اثارني ذالك المنضر حتى بدا زبي بالوقوف من جديد فقلت حسنن هيى بنا الى الجولى الثانية جلبت علبة الشامبو ذات الراس الناعم ودون ان تشعر الممرضة زمن بذالك وضعت راسها في موخرتها وبدات بانزال الشامبو داخل فتحتها فتحركت وقالت مالذي تفعلة فقلت اهدئي وارخي موخرتك فقالت حسنن لاكن ما الذي تملي موخرتي حتى انتهيت اخرجت العلبة ووضعت لباسها في موخرتها حتى لا تخرج قطرة واحدة منها ثم قلبتها ع ضهرها وربطت يداها الاثنتين جيدا جعلتها تستلقي جانبا ع جانبها الايسر وانا نمت خلفها اخرجت ذالك الباس وبسرعة ادخلت زبي في موخرتها تالمت قليلا لاكن امسكت بها جيدا بدات بالتحرك قليلا قليلا حتى بدات بالتعود على الامر ثم قلبتها وجلست وهي جلست في حضني دون ان يخرج زبي من موخرتها لويت ارجلي على ارجلها كي لا تتحرك وامسكت بشعرها وسحبتة للاسفل كي ترتفع عينها للاعلى ثم بيدي الاخرى جلبت علبة الشامبو وادخلت راسها في كسها فقالت ما الذي تفعلة لم اجب على سئالها حتى افرغت العلبة بالكامل وهي بدات بالتحرك بقوة للتخلص مني فبدات بالصراخ والتوسل بي حتى انهيت العلبة وضعت يدي على مهبلها كي لا تخرج قطرة واحدة فبدات المهمة الصعبة لها بدات بالتحرك وايلاج واخراج قضيبي في موخرتها ومداعبة مهبلها الذي يكاد ينفجر من شدة الضغط اعرف جيدا هذه الحركة لا تدوم كثيرا لشدة تحرك البنت من قوة الضغط الحاصل في المهبل والرحم فبدات بالاسراع ونيك موخرتها بعنف وفرك وضرب مهبلها بقوة فقضيبي يساعد ايضا في هذه الحركة على فرك مهبلها من الداخل ويدي من الخارج لم يفهم احد قوة تلك الحركة الى لمن يجربها ( لاكن احضر ان تجربها اذ لم تكن لديك خبرة فهي خطرة جدا) بدات هي بالصراخ والتوسل والتحرك بقوة ااااخ اااااخ مالذي تفعلة لا اتحمل اااااهاااااه اااااخ ارجوك يكفي لا اتحمل حتى انفجر بركان من الشهوة والبول والشامبو بقوة حتى ان زبي خرج من موخرتها بسرعة من شدة الضغط العالي انزلت من مهبلها وموخرتها كل شي سقطت على الارض شبة مغمى عليها ترجف بقوة لااستطيع السيطرة عليها حضنتها فحضنتني هي بدورها بقوة كادت تكسر اضلاعي وما زالت ترجف وتتحرك لم تستطع السيطرة على جسدها مرت اكثر من نصف ساعة وهي ع هذه الحال حتى هدات قليلا تركتها وخرجت للمطبخ احضرت قليلا من الاكل وبعض العصير وضعت فية مقويات من اجلها ثم ذهبت اليها في الحمام وجدتها جاالسة ع ارجلها تنضر لمهبلها وتحاول انزال ما تبقى من الشامبو نضرت لي وهي متعبة فقالت ما الذي فعلتة بي لا استطيع الجلوس ع موخرتي لا استطيع ادخال حتى اصبعي في مهبلي لا استطيع السيطرة ع جسدي من الرجفة ماذا فعلت فقلت لم افعل هيا تعالي نرتاح قليلا في الصالة فقد اصبحت الساعة 10 صباح وعلية ارجاعها الساعة 12 ضهرا بعد انتهاء الدوام خرجت وهي تمشي بصعوبة لم ترتدي شياء من ملابسها وجلست في الصالة تناولت بعض الطعام وقالت لم ولن ارا مثلك ابدا في حياتي ولا اصدق حتى الان ماذا فعلت بي فانا لم اصل في حياتي الى مثل هكذا متعة ابدا ثم قبلتني بهدوء ذهبت وجلبت ملابسها ثم ذهبنا ساعة 11 ونصف اوصلتها الى المنزل 

الى القاء في الجزء الثاني اذا رايت تفاعلات وتعليقات رح انزل الجزء الثاني فية متعة وشهوة اكثر واكثر 

apiss55505@gmail.com هانكوت 

للبنات المشتهيات والمحرومات فقط 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

انا وكلبتي رجاء وام زينب وبناتها الثلاثة

نيج وكتل . رفل المطلقة وسعد